# قال صلى الله عليه وسلم :" اقرءوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعا لأصحابه اقرءوا الزهراوين البقرة وآل عمران فإنهما يأتيان يوم القيامة كأنهما غمامتان أو غيايتان أو كأنهما فرقان من طير صواف يحاجان عن أصحابهما اقرءوا سورة البقرة فإن أخذها بركة وتركها حسرة ولا تستطيعها البطلة " .. تخريج السيوطي : (حم م) عن أبي أمامة.
تحقيق الألباني : (صحيح) انظر حديث رقم: 1165 في صحيح الجامع.
و من منطلق هذا الحديث النبوي الشريف فإننا نحث الجميع كبارا و صغارا بتنزيل هذا التطبيق على الهاتف او الجهاز اللوحي و تجربته من اجل الفوائد العظيمة و الأجر الكبير في قراءة و حفظ هذه السورة المباركة و ان يسعى الجميع في نشر هذا التطبيق للعامة من الأقارب و الأصدقاء ليكون هنالك بصمة لكل من يساهم في نشر الخير و خاصة لتعلم و حفظ كتاب الله عز و جل و قد حث الرسول صلى الله عليه و سلم على قراءة سورة البقرة في بيوتنا من اجل السكينة و الإستقرار وليعم الأمان في جميع بيوت المسلمين بإذن الله.
هذا و بإسم شركة أماك ابليكيشين نقدم لكم هذا العمل الرائع و المتقن بدقة وإحترافية كبيرة لتطوير التقنية الحديثة من اجل هذا العمل السامي و تعلم كتاب الله عز و جل، لتحقيق جزء من الرسالة التي وصانا بها المصطفى صلى الله عليه و سلم، في نشر الخير في سبيل الدعوة. كما اننا وضعنا كامل المعايير و التركيز الأكبر على التصميم العصري و الجديد، و تم وضع كامل الثقل على تيسير و تسهيل عملية الحفظ و الفهم لأيات السورة الكريمة، بحيث انه يمكن قراءة التفسير المختصر او الترجمة المتاحة باللغة الإنكليزية في نفس الوقت الذي يقوم المستمع بالتتبع للأية التي تقرئ و تتغير تلقائيا عند الوصول للأية التالية و هذا الإبتكار يعد الأول عالمياً لهذا الصنف من التطبيقات ويكون تطبيق معلم سورة البقرة هو اول تطبيق تكون فيه تلك الميزة الرائعة المبتكرة.
مميزات تطبيق معلم سورة البقرة:
- الإختيار العشوائي بين القارئ (مشاري العفاسي) و (الحسيني مع ترديد للأطفال)
- صفحات صورة البقرة من مصحف التجويد.
- إمكانية وضع العلامة المرجعية (عند الوقوف).
- الإنتقال السريع بين صفحات سورة البقرة.
- إمكانية قراءة التفسير او الترجمة للأية التي تقرئ.
- الإستماع او الحفظ و الجهاز مقفل لتوفير إستهلاك البطارية.
- التطبيق يدعم الأيباد و الأيفون معاْ في نسخة واحدة.
- لا يحتاج التطبيق الإتصال بشبكة الإنترنيت.
- صنع خصيصا ليستخدم في المدارس و الجامعات و بالطبع في جميع بيوت المسلمين.